كيفَ يضلُّ بنا الزَّمانُ الطَّريق ؟!
نشعر أحياناً أننا في دوامة !
فلا ندري هل نحن التائهون في هذا الزمان ،
أم أن زماننا تائه ضلَّ طريقه إلينا !
فلا نحن رضيناه ولا هو يناسبنا !
لكن ،
قد يكون الأجدى أن نتجاهله ،
ونتوه عنه غاضين أبصارنا عن أي إعتبارات أخرى !!~
0 التعليقات:
إرسال تعليق