يَسِيرُ بِنا القدرُ إلى حيثُ لا ندري ، وأيّاً كانت الأقدارُ فلا مَفَرَّ منَ التسليمِ بها
وَريف حميدو - شابٌّ سُوريٌّ قَدِمَ مِن حلب الشَّهباء ، إلى غَزةَ الاباء ، هارباً من ألمِ الواقعٍ الى تفاصيلِه المَجهولة ..
رحّبت به غَزة ، فقررَ أن يُفتِّش فيها عن حياةٍ جديدة ، وافتتحَ مطعماً سورياً ، تحذوه لذلكَ دوافعُ كثيرة ..
قد يكون وريف اعتاد على الحياة في غزة ، لكن ثمة اشياء اخرى ’ تقلبها الذكريات فيثقله الحنين اليها ،
تابعوا هذا التقرير وتعرفوا كيف تأقلم وريف مع الواقع في غزة رغم مرارة الذكريات وقسوة الشوق !
تقرير ومونتاج : مصعب شنيورة
أتمنى لكم متابعة طيبة ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق